النقاط الأساسية

تستعرض هذه الدراسة نسبة مالكي المركبات الكهربائية القابلة للشحن في الولايات المتحدة الأمريكية الذين تخلوا عنها واستخدموا بدلًا منها سيارات غير كهربائية. وهذا يُسمى "التخلي" عن السيارات الكهربائية. فيما يلي نعرض النتائج التي توصلنا إليها:

  • كشف التحليل لمشتري السيارات الجديدة البالغ عددهم8,457 أن من تخلى عن السيارات الكهربائية القابلة للشحن بلغت نسبتهم نحو 35%.
  • يتوقع أن تتخلى الأسر ذات الدخل المتوسط ​​التي تمتلك سيارة واحدة عن امتلاك السيارات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن بنسبة تفوق مستويات تخلي الأسر ذات الدخل المرتفع التي تمتلك عدة سيارات منها سيارة كهربائية تعمل بالبطاريات.
  • يبحث من سبق له امتلاك سيارة كهربائية عند شرائه لسيارة جديدة عن مميزات تتغلب على مشكلات واجهته من قبل، مثل نطاق قيادة السيارة الكهربائية )330 ميلًا على الأقل للسيارات الكهربائية العاملة بالبطاريات) ومواقع محطات الشحن والوقت المستغرق لإعادة الشحن وعدم توفر الشحن المنزلي وارتفاع أسعار شراء هذه السيارات وتكاليف استبدال البطارية وانخفاض قيمة إعادة بيعها، وهذه جميعها مخاوف مشتركة تتقاسمها أيضًا الأسر التي لا تزال تمتلك السيارات الكهربائية القابلة للشحن.
  • تستند هذه الرؤى إلى تجارب مالكي السيارات الكهربائية القابلة للشحن- وليس إلى التصورات لتشكيل السياسات المتعلقة بالسيارات الكهربائية القابلة للشحن والتأجير المستهدف، بالإضافة إلى برامج الولاء للعلامة التجارية، بهدف الحد من نسب التوقف عن استخدامها. وقد تكون السياسات - مثل التي تتبعها الصين على سبيل المثال - التي تربط الدعم المالي للسيارات الكهربائية القابلة للشحن بنطاق القيادة، وتقدم دعمًا ماليًا بقيمة أعلى للسيارات الكهربائية العاملة بالبطاريات التي تتمتع بنطاق أبعد للقيادة، طرقًا أكثر فعالية لمعالجة مخاوف المشترين وتشجيع إنتاج السيارات الكهربائية عالية الأداء. علاوة على ذلك، يمكن ربط الدعم المالي المقدم للسيارات الكهربائية القابلة للشحن بضمانات البطاريات الممتدة وضمانات قيمة إعادة البيع أن يحد من حدة مخاوف المستهلكين بشأن استبدال البطاريات وانخفاض قيمة هذه السيارات.

تعرف على المؤلفين

Alexander Edwards
تعرف على الخبير
Utkarsh Anand
تعرف على الخبير
Bansal, Prateek
تعرف على الخبير
Dua, Rubal
Transportation & Infrastructure
تعرف على الخبير